تحضير نص إنسانية الأمير – لغة عربية السنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
¡ س: أين ألقى الأمير خطابه؟
¡ ج: في دمشق عاصمة سوريا.
¡ س: ما مناسبة الخطاب؟
¡ ج: تحذير أهل سوريا من الفتنة.
¡ س: الأمير عبد القادر ليس سوريا رغم ذلك قاوم و ساعد أهل سوريا لماذا؟
¡ ج: الدوافع كانت انسانية و الدين الاسلامي يحث على نصرة اخواننا المسلمين اينما وجدوا .
¡ س: بمن اجتمع الأمير؟
¡ ج: جمع الأَمير العلَمَاءَ و الوُجَهَاءَ وَ الأَعْيَانَ مِنْ أَهَالِي دِمَشْقَ وَ جَمَاعَةِ المُهَاجِرِينَ المَغَارِبَة.
¡ س: ما سبب هذا الاجتماع؟
¡ ج: التحذير من الفتنة .
¡ س: دعا الأمير إلى الروية و تحكيم العقل كيف ذلك؟
¡ ج: أُحذركُمْ أَنْ تَجْعَلُوا لِشَيْطَانِ الجَهْلِ فِيكُمْ نَصِيبًا، أَوْ أَنْ يَكُونَ لَهُ فِي نُفُوسِكُمْ سبيلا.
¡ س: أعطى الأمير للأخوّة الإنسانيّة حقّها، أين يظهر ذلك من النص؟
¡ ج: بَقِيَ الأَمِيرُ أَرْبَعَةَ عَشَرَ يَوْمًا مُتَوَالِيَةً لَمْ يفْتُرْ فِيهَا لَحْظَةً عَنْ نُصْرَةِ المَظْلُومِينَ وَ إِنْقَاذِهِمْ مِنَ القَتْلِ، وَ أَشْرَفَ عَلَى تَطْبِيبِ الجَرْحَى، وَ قَامَ عَلَى تَعْزِيَةِ الثَّكَالَى وَ الأَرَامِلِ وَاليَتَامَى.
¡ س: جمع الأمير بين واجب الدّين و لوازم الإنسانيّة، اشرح ذلك؟
¡ ج: ذلك أنه أنقذ اللآلاف من المسلمين و النصارى و الرهبان و الراهبات ممن احتموا به.
¡ س: لماذا راسل ملك بريطانيا؟
¡ ج: ليبلغه عن سبب موقفه.
¡ س: ما الدوافع الذي جعلته يفعل ذلك؟
¡ ج: الإنسانية و الدين .
شرح المفردات:
Å أجلّ: أعظم.
Å نذالة: حقارة.
Å الحثالة: الأراذل.
Å سبيلا: طريقا.
Å بلغ: وصل.
Å أنقذهم: خلّصهم.
Å القناصل: نواب دولة في دولة أخرى.
Å الوجهاء و الأعيان: أصحاب السلطة و سادة القوم و الشرفاء.
Å النذالة: الدناءة و الحقارة.
Å معول: فأس.
Å تطبيب: مداواة.
Å غفا: نام نوما خفيفا.
Å النصارى: أتباع عيسى عليه السلام.
الفكرة العامة :
Ù دفاع الأمير عبد القادر عن الدين و الإنسانية.
Ù الدور الإنساني العظيم الذي لعبه الأمير في القضاء على الفتنة في سوريا.
الافكار الاساسية :
ß تعظيم الأمير عبد القادر للدين الإسلامي.
ß الأعمال التي قام بها الأمير أيام الفتنة.
ß التزام الأمير عبد القادر بفرائض الدين و الإنسانية.
المغزى العام من النص :
§ “المواقف العظيمة يصنعها العظماء و ذو الحنكة”“
أتذوق نصي:
§ س: اشتمل النص على نمطين بارزين حدد مقاطعهما؟
§ ج: النمط الحواري في الفقرة الأولى و السردي في الفقرة الثانية.
§ س: ترْجمَتْ إنسانيّة الأمير في حمايته للآخرين بالخوف و الشّفقة و الرّحمة، حدد المقاطع الّتي تدلّ على ذلك؟
§ ج: لم يفْتُرْ فِيهَا لَحْظَةً عَنْ نُصْرَةِ المَظْلُومِينَ وَ إِنْقَاذِهِمْ مِنَ القَتْلِ، وَ أَشْرَفَ عَلَى تَطْبِيبِ الجَرْحَى، وَ قَامَ عَلَى تَعْزِيَةِ الثَّكَالَى وَ الأَرَامِلِ وَ اليَتَامَى.
§ س: بم تفسر مجيء النّصّ بالأسلوب الخبريّ فقط؟ هات أمثلة له من النّصّ و دلّ على معناها.
§ ج: الأسلوب الخبري في النص يفيد التقرير و التوضيح و الكاتب يسرد حقائق واقعة لا مجال للشك فيها يفيد معها استخدام الأسلوب الخبري.
§ س: لاحظ العبارة الآتية: ” انطلقَت شرارةُ الفتنة ” نوع الصورة البيانيّة فيها؟ اشرحها و بيّن سرّ جمالها.
§ ج: المشبه: الفتنة، المشبه: به محذوف، القرينة: شرارة.
§ شبه الكاتب الفتنة بالنار حذف المشبه به و هو النار و رمز له بلازمة من لوازمه و هي شرارة على سبيل الاستعارة المكنية، سر جمالها جسدت المعنى في صورة محسوسة.
§ س: حول الاستعارة السابقة إلى تشبيه؟
§ ج: الفتنة نار.
§ س: حدد أركان التشبيه؟
§ ج: المشبه الفتنة، و المشبه به النار.
§ س: ماذا نسمي هذا النوع من التشبيه؟
§ ج: تشبيه بليغ.
§ س: استخرج القيمة التي تزين بها النص، وبين أثرها في حياة الأفراد و المجتمعات.
§ نصرة المظلوم واجبة على كل مسلم، لقوله صلى الله عليه وسلم: ” انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا، فَقَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْصُرُهُ إِذَا كَانَ مَظْلُومًا أَفَرَأَيْتَ إِذَا كَانَ ظَالِمًا كَيْفَ أَنْصُرُهُ قَالَ تَحْجُزُهُ أَوْ تَمْنَعُهُ مِنْ الظُّلْمِ فَإِنَّ ذَلِكَ نَصْرُهُ ” رواه البخاري