تحضير نص المروءة – لغة عربية السنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
¡ س: ما مفهوم المروءة؟
¡ ج: المرؤءة جامعة الفضائل و رأس المكارم و عنوان الشرف.
¡ س: اذكر بعض صور المروءة؟
¡ ج: صلة الرحم، مساعدة الفقراء، نصرة المظلوم.
¡ س: بم شبه الكاتب المروءة؟
¡ ج: حلية النفس وزينة الهمم.
¡ س: ما الفرق بين المروءة و العقل؟
¡ ج: العقل يأمرك بالأنفع و المروءة تأمرك بالأجمل.
¡ س: عَدِّد التّوجيهات التي تكتمل بها مروءةُ الإنسان حسب الحديث الشّريف الوارد في الخطاب المسموع.
¡ ج: بمعاملة الناس و عدم ظلمهم، الصدق في الحديث و الوفاء بالعهد.
¡ س: حدد العلامات الدالة على أخلاق أصحاب المروءة؟
¡ ج: تقوى الله، التعفف، صلة الرحم، التصدق على الفقراء.
¡ س: حتى تتصف بالمروءة عليك اجتناب أمور عدة اذكرها؟
¡ ج: الوقوع في المآثم، الاقتراب من الفحشاء، و الخوض في أمور لا تعنينا.
¡ س: ما أساس المروءة في نظر الكاتب؟
¡ ج: تقوى الله و العمل على مرضاته.
¡ س: في الخطاب المسموع نهي و نصح وضح ذلك.
¡ ج: نهى عن فعل شيء نستحي منه على الابتذال و ذل السؤال، و نصح بالجد و الكفاح و السعي لكسب العيش الشريف فهو لب المروءة.
شرح المفردات:
· المروءة: هي استعمال كل خلق حسن، و اجتناب كل خلق قبيح.
· حلية: ما يُزَيَّنُ بِهِ مِنْ جَوَاهِرَ وَ أَحْجَارٍ كَرِيمَةٍ وَ مَا يُصَاغُ مِنْ مَعَادِنَ ثَمِينَةٍ و حلية الأنسان صفته و خلقه الهمم.
· العزائم المحارم: من النِّساء و الرِّجال، الذي يحْرُم التزوُّج به لرحِمِه و قرابته.
· المتعففون: جمع متعفف عَفِيفٌ، طَاهِرٌ، مُحْتَشِمٌ فِي سُلُوكِهِ.
· الابتذال: ترك الاحتشام.
· أود: العطف.
· تعول: تؤمن لهم معاشهم و تصرف عليهم.
· لب: جوهر.
الفكرة العامة :
Ù المروءة هي شرف النفس و استعفافها و نزاهتها و صيانتها لذا وجب التحلي بها.
Ù بيان الكاتب حقيقة المروءة و دعوة الإسلام للتحلي بها.
Ù المروءة خلق جليل و أدب رفيع حث عليها الإسلام.
الافكار الاساسية :
ß المروءة صفة مهمّة من الصفات المكمّلة لشخصيّة المسلم الحقّ.
ß المروءة أن تتحلى بما يزينك و تبتعد عما يشينك.
ß تقوى الله و العمل لمرضاته جوهر المروءة.
المغزى العام من النص :
Å قال صلى الله عليه و سلم : «إنّ من خياركم أحاسنكم أخلاقا» رواه مسلم.
Å قال احمد شوقي:
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت *** فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت *** فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا
Å قال شاعر النيل حافظ إبراهيم:
إنـِّي لـتطربني الخِلالُ الكريمة ُ *** طـربُ الـغريبِ بـأوبةٍ و تـلاقي
و تهزني ذكرى المروءةِ و الندى *** بـين الـشمائلِ هزةَ المشتاق
و تهزني ذكرى المروءةِ و الندى *** بـين الـشمائلِ هزةَ المشتاق