تحضير نص خاتم العيد – لغة عربية السنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
س: ما مضمون الحوار الذي دار بين أفراد الأسرة؟
ج: ثياب العيد.
س: حدد أطراف الحوار؟
ج: ليلة حسان الأب و الأم.
س: أبد رأيك في اعتراض الولدين على أن يُعَيِّدا في ثياب قديمة، علّل رأيَكَ؟
ج: لا يحق للولدين الاعتراض عن الثياب القديمة ما داما يعلمان أن ميزانية الأبوين لا تسمح بشراء ثياب جديدة للعيد.
س: كيف تبدو لك حالة الأم أمام إلحاح الولدين؟
ج: أحست بالحنو و الشفقة على ولديها لذا قررت بيع خاتم الزواج.
س: النص يحمل قيما إنسانية راقية، استنتج واحدة منها و بين علاقتها بالأمّ؟
ج: التضحية تمثل في تضحية الأم بالخاتم في سبيل إسعاد ولديها.
س: ما الجنس الأدبي لنصّ “خاتم العيد”؟، حدد نمطه، و اذكر بعض مؤشراته.
ج:
§ الجنس الأدبي لنص “خاتم العيد” عبارة عن مسرحية درامية نمطه حواري.
§ مؤشرات النمط الحواري.
§ استخدام الجمل الحوارية و القصيرة و الواضحة و مفرداتها و معانيها.
§ غلبة ضمائر المخاطب بالتتابع، أنا، أنت، أنتم.
§ تواتر أسماء الأعلام.
§ غلبة الأساليب الاستفهام و التعجب.
§ س: استخرج أنواع الحوار في هذا النص؟
§ ج ـ
§ ليلى: لا أعيِّدُ في ثياب قديمة.
§ حسّان: لا أُعَيّدُ في ثِيَابٍ قدِيمَة.
§ الأب: “للوَلدين” هل أَنْتَ أَميرٌ و حَضْرَتُها أَميرَة؟!.
§ الأمُّ: “للولدين” كُلُّ أمْثالِنا يُعَيِّدُون بِثِيَابٍ قَدِيمة.
حوار متعدد الأطراف
حوار متعدد الأطراف
§ الأمّ: عندي حلٌّ، لكن أخافُ أن تَزْعَل.
§ الأب: لن أَزْعَلَ، ما هذا الحلُّ؟
§ الأمّ: “تَخْلع خَاتم الزّواج من أصبعها”، أبيعُ الخاتم.
§ الأب: تبيعين خاتم الزَّواج؟! أنتِ لا تَمْلِكين غَيْره.
§ حوار ثنائي.
س: لاحظ هذه الجملة، ما علامة الوقف في آخرها؟ ما الغرض منها؟: “تبيعين خاتم الزَّواج؟!”.
ج: الاستفهام و التعجب، نوعه استفهام تعجبي غرضه التعجب.
الفكرة العامة:
Ù إلحاح الولدين على الثياب الجديدة بأرغام الأم على بيع خاتم زواجها.
Ù الأم تضحي بخاتم زواجها في سبيل إسعاد ولديها بثياب جديدة.
الأفكار الأساسية:
ß مطالبة ليلى و حسان لوالديهما بثياب العيد و رفضهما لبس اللباس القديم.
ß رفض الام و الاب لمطالب الابناء بشراء ثوب جديد.
ß رضوخ الام لمطالب الابناء و التضحية بخاتمها.
المغزى العام من النص:
Å الوالدان يحرمان نفسيهما من الاشياء العزيزة لإسعاد اولادهم.
Å عظم الله تعالى حق الوالدين حين عطفه على حقه سبحانه، فقال جلَّ و علا: ” وَ قَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَ بِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَ لَا تَنْهَرْهُمَا وَ قُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ” الإسراء: 23