تحضير نص نشيد العيد – لغة عربية السنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
¡ س: من يخاطب الشاعر في هذه القصيدة؟
¡ ج: العيد.
¡ س: متى أتى العيد؟
¡ ج: في فترة الاحتلال.
¡ س: تباينت المشاعر في هذا العيد وضح ذلك؟
¡ ج: فيه السعيد و فيه الحزين المهموم.
¡ س: ماذا طلب الشاعر من العيد؟
¡ ج: أن يرجع أناشيده.
¡ س: بم شبه الدنيا؟
¡ ج: أناشيد.
¡ س: كيف استقبلت الطبيعة العيد؟
¡ ج: بنوره و رائحته التي انتشرت على الروابي و الزهر مبتسم و الطيور مغردة.
¡ س: كيف أطل العيد على الدنيا؟
¡ ج: فجر أَطل على الدنيا يُهَدْهِدُها.
¡ س: ما المناطق التي فرحت بقدوم العيد؟
¡ ج: المدن الخضراء و البِيد.
¡ س: كيف يعبر الناس عن فرحتهم بالعيد حسب الشاعر؟
¡ ج: ترنو إليه و هو في الأَفواه أَسئلة شتّى تُرَدَّدُ، و الأقوَال تَمْجيدُ.
¡ س: ماذا طلب الأب من ابنه؟
¡ ج: أن يشتغل بالتدريس.
¡ س: هل وافق علي بن النفيس على طلب أبيه؟
¡ ج: لا بل رفض.
¡ س: ما العبارة الدالة على الرفض؟
¡ ج: قال اِبْنُ النَّفِيِسِ عَلَى اِسْتِحْيَاءٍ: “أَنَا يَا أَبِي لَا أُرِيدُ البَقَاءَ فِي القَرْيَةِ، و أُرِيدُ الذَّهَابَ إِلَى دِمَشْقَ.
¡ س: كيف وجد العيد الكون؟
¡ ج: و الكَوْن كالأمْس مَغْلول و مَصْفُودُ.
¡ س: لماذا؟
¡ ج: لأن ليل الاستعمار مازال يخيم على الشعب.
¡ س: في العيد فرح و حزين اشرح ذلك؟
¡ ج: في بعض الدول تقام الاحتفالات و الأعراس فرحا بقدوم العيد في حين دول أخرى تعيش في هم و غم نتيجة ظلم المستعمر .
¡ س: ماذا طلب الشاعر من العيد في نهاية القصيدة؟
¡ ج: أن يمسح دموع الأيتام.
شرح المفردات:
· رجّع: ردّد.
· اللألاء: النور.
· عبقت: انتشرت رائحتها.
· الرّوابي: المرتفعات.
· المخضلّ: المبلّل.
· البيد: الصحاري.
· روضة: الأرض ذات الخضرة .
· دوحة: الأشجار العظيمة المتسعة ذات الفروع الممتدة.
· النشوان: المتبختر الفرح.
· عريد: مغرد.
· يهدهدها: يحركها.
· البشرى: مسرة.
· ترنو: تنظر.
الفكرة العامة:
Ù وصف الشاعر قدوم العيد و مناجاته لإدخال الفرحة على أصحاب القلوب المنكسرة.
Ù بيان الشاعر أن فرحة العيد لا تكتمل ما لم تمد جراح القلوب المنكسرة.
الافكار الاساسية:
ß مظاهر استقبال الطبيعة للعيد و فرحتها به.
ß العيد يبعث الأمل بين الناس و يبث الفرحة في كل مكان.
ß الحزن و ظلم المستعمر ينغص على الشعوب فرحة العيد.
المغزى العام من النص:
قال المتنبي:
عيد بأيّـةِ حال جِئْـتَ يا عيـدُ —– بما مضـى أم بأمْـرٍ فيكَ تجديـدُ
أمّـا الأحِبـة فالبيـداءُ دونَـهــم —– فليـت دونـك بيـداً دونهـم بيـدُ