تحضير نص بيئتنا مهددة ــ السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
· س: ما سبب هجوم القرد على الرجل؟
· ج: اقبال الرجل على قطع الأشجار التي تعد مسكن القردة .
· س: برأيك، هل هذا الخطر يمتد إلى القردة فقط دون غيرها؟ وضح المسألة أكثر؟
· ج: هذا الخطر لا يمتد إلى القردة فقط بل يهدد كل الحيوانات و الطبيعة و يشكل خطرا حتى على الإنسان نفسه .
· س: اذكر أهم مظاهر الاعتداء على البيئة من خال ما سمعت؟
· ج: اتلاف الغابات انقراض الحيوانات و النباتات .
· س: ما مدى خطورة هذا الوضع؟
· ج: انقراض الحياة على وجه الأرض .
· س: لم هجم القرد على الرجل؟
· ج: لأن هذا الرجل كان يقطع الأشجار .
· س: كيف عبرت القردة الأخرة عن الموقف؟
· ج: كانت على أغصان الأشجار تصفق.
· س: بم شبه الكاتب حال القردة؟
· ج: كأنهم يشاهدون مباراة في كرة القدم .
· س: كيف كانت نهاية الرجل؟
· ج: هرب مذعور .
· س: أين وقعت أحداث القصة؟
· ج: بأحد الغابات النيجيرية .
· س: ماذا يقصد الكاتب بقوله اختار القرد هذه المرة ضحية عزلاء؟
· ج: أن الرجل لا يملك سلاحا.
· س: هل القرد وحده معني بالدفاع عن الغابة؟
· ج: لا بل كل الحيوانات اليوم القرد و غدا ربما حيوان آخر.
· س: كيف تدافع الحيوانات عن الطبيعة؟
· ج: تكشر عن أنيابها و تبرز مخالبها اتجاه كل من تخول له نفسه المساس بخضرتها.
· س: ورد في الخطاب التساؤل الآتي: ” أليس هذا الأمر مفزعا؟ ” ما الدلالة التي يحملها هذا السؤال برأيك؟
· ج: دلالة ذلك أن البيئة فعلا مهددة و الدليل على ذلك الأرقام و الإحصائيات الخطيرة التي عرضها.
· س: اعتمد صاحب النص على سرد الحقائق قصد تصوير خطورة الموقف، اذكر بعضها؟
· ج: انقراض ستة عشر ألف و خمس مائة “16500” نوع حيواني و نباتي.
شرح المفردات:
· مذعورا: خائفا.
· ضحية عزلاء: من لا سلاح معها.
· انتهاكات.: التعدي عليها و خرقها بما لا يسمح به القانون و الآداب، تدنيسها.
· تكتسح: تجتاح و تحتل.
· ملاذ: ملجأ و حصن.
الفكرة العامة:
ß سلوكات الإنسان السلبية اتجاه الطبيعة تهدد البيئة وتنذر بالخطر.
الأفكار الاساسية:
ß خوف القرد على مسكنه جعله يشبع الرجل ضربا مبرحا.
ß الحيوانات أكثر حرصا على حماية البيئة من الانسان.
ß الإحصاءات المقدمة لإنقراض الحيوان و النبات تنبئ بالخطر.
المغزى العام من النص:
Å خلق الله تعالى لنا الكون و جعل البيئة و المظاهر الطبيعية مسخرة لخدمة الإنسان، فالبيئة هي مرآة تعكس لنا وجه الحياة و استغلالها يجب أن يقترن بقدر تحقيق المنفعة الخاصة مع الحفاظ على المصلحة العامة.