تحضير نص التلوث المائي ــ السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني

تحضير نص التلوث المائي ــ السنة الثالثة متوسط الجيل الثاني:
أسئلة الفهم:
§        س: ما هي الركائز الثلاثة الناجحة من أجل التحكم في التلوث؟
§        ج: منع التلوث و تخفيضه و التحكم فيه  .
§        س: ما نوع التلوث المقصود في هذا النص؟
§        ج: التلوث المائي.
§        س: للكاتب حلولا و طرقا لحماية مصادر المياه، اذكرها؟
§        ج: حماية مصادر مياه الشرب .
§        س: كيف يمنع التلوث حسب الكاتب؟
§        ج: عن طريق إعتماد سياسة أيكولوجية   .
§        س: ما المقصود بالسياسة الأيكولوجية؟
§        ج: إن الكلمة اللاتينية الإيكولوجيا، و التي تعني علم البيئة، و هو المقصود منها على وجه التحديد ” علم الأحياء “، و هو أحد فروع العلوم الطبيعية، هذا العلم الذي يدرس التفاعلات التي تحصل بين الكائنات الحية، من حيوانات أو نباتات أو حتى أحياء دقيقة، بينها و بين محيطها الذي تعيش فيها.
§        س: كيف يمنع التلوث حسب الكاتب؟
§        ج: عدم انتشار مصادر جديدة له، معالجة الفضلات الناجمة عن العمل قبل منح أي تراخيص للمصانع، تحديد جغرافي لمصدر مياه الشرب يحظر فيها السكن و الرعي.
§        س: ما السبيل الأمثل لحماية مصادر مياه الشرب؟
§        ج: الوعي البيئي.
§        س: سمعت عبارة: “وعي بيئي”، ماذا تفهم من هذه العبارة؟
§        ج: الوعي البيئي هو إدراك الفرد لمتطلبات البيئة و تنمية السلوكيات الصحيحة لديه تجاه البيئة، و يكون ذلك من خلال تعريفه بمكونات البيئة و العلاقة التي تربط هذه المكونات معا، و معرفة المشكلات الناجمة عن الإخلال بتوازنها، و طرق حل هذه المشكلات للعودة إلى مربع التوازن البيئي السليم، و الوعي البيئي ليس بالأمر الفطري عند الكثير من الناس، و إنما هو من السلوكيات المكتسبة التي يمكن غرسها فيهم و تعديل سلوكياتهم تجاه البيئة.
§        س: من الذي يقوم بنشر مثل هذا الوعي؟
§        ج: السلطات المسؤولة.
الفكرة العامة:
Ù          التلوث المائي كارثة مواجهتها مسؤولية الجميع.
الأفكار الاساسية:
ß      الدعوة لاعتماد سياسة ايكولوجية للحد من ظاهرة التلوث المائي.
ß      الحلول و التدابير اللازمة للحد من ظاهرة التلوث المائي.
ß      الإحصاءات المقدمة لانقراض الحيوان و النبات تنبئ بالخطر.
المغزى العام من النص:
Å             يقول الله تعالى: ” وَ جَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ “.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *