تحضير نص تحية العلم الوطني – لغة عربية السنة الثانية متوسط الجيل الثاني

تحضير نص تحية العلم الوطني – لغة عربية السنة الثانية متوسط الجيل الثاني:
التعريف بالكاتب :
أنطون جميل: كاتب لبناني ولد سنة 1887 و توفي سنة 1948م، اهتم بالأدب و الشعر قبل أن يصبح صحفيا، بعدها تولى رئاسة تحرير جريدة “الأهرام المصرية”، ألف عدداً من الكتب و المسرحيات منها “أبطال الحرية”، “وفاء السموأل”، “مختارات الزهور”.
أسئلة الفهم:
¡    س: الى من وجه الكاتب سلامه و تحيته؟
¡    ج: للعلم الوطني.
¡    س: ماذا يمثل العلم للوطن؟
¡    ج: رمز السيادة الوطنية.
¡    س: كيف تحيي العلم الوطني؟
¡    ج: مرفوع الرأس، صامتا، خافق القلب.
¡    س: ماذا اعتبر الكاتب العلم؟
¡    ج: صورة البلاد، آية المجد، عربون الظفر، راية الشرف، محرك النفس، جامع القلوب.
¡    س: كيف تتعامل أشعة الشمس مع العلم حين يرفرف عاليا؟
¡    ج: تتلاعب بألوانه  .
¡    س: ما نوع هذا التعبير؟
¡    ج: مجازي.
¡    س: للعَلَمِ الوطني إيحاءات خاصّة بكلّ فرد في المجتمع، اذكرها كما وردت في النّص؟
¡    ج: حَاكَتْكَ  يَد أمْهَاتِ، وَ طَرَّزَتْكَ يَمِينُ أخْوَاتِ، وَ زَرْكَشَتْكَ دِمَاءُ الآباَءِ و الأَجْدَادِ
¡    س: العَلَمُ رمزٌ للوحدة الوطنيّة عبر التّاريخ، أين يتجلّى ذلك في النّصّ؟
¡    ج: دقَّ النَّفيُر فَكَهْرَبَ القُلُوَبَ، ضَجَّت الطُّبُولُ، وَ صَهَلَتِ الخُيُولُ، عَبَسَتِ الجِبَاهُ، و تَلَمَّظَتِ الشِّفَاهُ.
¡    س: اذكر المشاعر التي تنتابك أثناء تحية العلم؟
¡    ج: عندَ مَرْآك تَخْتَلِجُ القلوبُ في الصُّدُور الأبيَّة، و ترْتَفِعُ الأيْدي إلى الرّؤُوس المحنيّةِ، و تَصيحُ الأفْئِدةُ قبل الأفواهِ.
شرح المفردات:
·        الحميّة: الانتصار للأهل.
·        بُنود: ج مفرده بُند: العلم الكبير.
·        المارق: الخارج عن الطّاعة.
·        النَّفيرُ: قيام العامّة لقتال العدو.
·        تلمّظت: تذوقت.
·        تَخْتَلِجُ القلوبُ: تضطربُ.
·        الأبيَّة :العزيزة.
·        عربون الظفر: ثمن الفوز و النصر.
الفكرة العامة :
Ù   تحية الكاتب للعلم الوطني و إشادته به.
الافكار الاساسية :
ß      تحية اجلال و تمجيد و اعتزاز يوجهها الكاتب لعلم الأوطان.
ß      العلم ولد من رحم قساوة الايام و ترعرع في ظل الاتحاد بين مختلف فئات الشعب .
ß      تصوير الكاتب التحام الصفوف و مسارعة الشعب للذود عن الوطن.
ß      الوعد الذي قطعه الكاتب بالتضحية من أجل العلم باعتباره رمز من رموز السيادة.
المغزى العام من النص :
Å     العلم رمز العزة و الكرامة و السيادة.
Å     العلم شعار الوطنية لكل دولة لذا يجب تعزيز مكانته في عقول و نفوس الأجيال القادمة
أتذوّق نصّي:
§        س: ماذا يمثل العلم الوطني؟
§        ج: الوطن.
§        س: إلام يرمز؟ لم قدّم الكاتب التحيّة لعلم بلاده؟
§        ج: السيادة الوطنية.
§        س: ما واجب الجميع نحوه؟
§        ج: التضحية من أجله.
§        س: ما نوع العاطفة التي تلمحها في النص؟ 
§        ج:  عاطفة اعتزاز برموز السيادة الوطنية.
§        س: لاحِظِ العبارة: “تلاعَبَتْ أَشِعَّةُ الشَّمسِ بألوانِ العلَم”، هل أسلوبها حقيقيّ؟
§        ج: لا بل أسلوب مجازي.
§        س: مَنِ الذي يتلاعَبُ بالألوان في العادة؟
§        ج: الرسام.
§        س: بمن شَبَّهَ الكاتِبُ أشعّة الشّمس؟
§        ج: الرسام.
§        س: هل تَمَّ ذِكرُ كُلٍّ مِنَ المُشَبَّهِ و المُشَبَّهِ بِهِ؟
§        ج: لا بل المشبه فقط.
§        س: ماذا نسمي المشبه و المشبه به؟
§        ج:  أطراف التشبيه.
§        س: ماذا نسمي الصورة البيانية التي يحذف فيه أحد طرفي التشبيه؟
§        ج: الاستعارة.
تذكر:
الاستعارة هي تشبيه حذف أحد طرفيه، نفهم من الكلام السابق أن التشبيه لابد فيه من ذكر الطرفين الأساسين و هما “المشبه والمشبه به” فإذا حذف أحد الركنين لا يعد تشبيها بل يصبح استعارة.
§        س: في الفقرة الأخيرة أسلوب إنشائي استخرجه و بين نوعه؟
§        ج: أيها العلم، نوعه: نداء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *